![]() |
#1 | |
كبار الشخصيات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اولا الصور
![]() طفلا ![]() ![]() مع جده الاكبرعبد الله ![]() مع الوالدين ![]() ![]() شابا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الزفاف ![]() ![]() ![]() مع طفله ![]() ![]() ملكا ![]() ![]() يصلي علي المغفورله والده الحسين ![]() هوواخوته ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هووالمغفورله الملك حسين ![]() ![]() [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/rm/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-1.jpg[/IMG] ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() حاجا للبيت ![]() ![]() ![]() يقبل الحجر ![]() يشرب من زمزم ![]() |
|
![]() |
![]() |
#2 |
كبار الشخصيات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صاحب الجلالة الملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.. عشر سنوات من البذل والعطاء * أ. د. محمد عبده حتامله ـ قسم التاريخ ـ الجامعة الاردنية
قبل عشر سنوات ونيف اتشحت عمان بالسواد وانهمرت الدموع من عيون النشامى والنشميات من أبناء الاردن الأوفياء حزنا والتياعا على رحيل المغفور له باذن الله الملك الحسين بن طلال ، وكان رحيله خطباً جللا ، وزلزلة عظيمة ، أصابت الاردنيين جميعاً ، وتفجرت احزانا في قلوب محبي الاردن ، دانيهم وقاصيهم. وشعر الناس كل الناس ، وخاصة الاردنيين ، ان مصيبة حلت لا فكاك من براثنها ، وان ظلمة ادلهمت فابتلع سوادها كل شيء ، وان قناديل الامل التي حجب ضوءها الليل الدامس لن تعود قادرة على الاشتعال ، ولا حتى على اظهار بصيص من النور.. تلك كانت الحال لحظة الفجيعة ، ويوم المصاب الجلل ، غير ان الله الذي لا ينسى عباده ، أكرم الاردنيين بفضله ، وهيأ لهم استمرار هذه الشعلة الهاشمية مضيئة وقادة ، منيرة لهم دروب حياتهم بتفاصيلها كلها ، وتنير لغيرهم سبل الرشاد بما هو معهود في الهاشميين من سداد رأي ، وثاقب بصيرة ، ورجاحة عقل ، وبراعة قيادة ، وصواب فكر ، وغزارة حكمة.. لقد بزغ من جوف الظلمة شهاب ، بل نجم هاشمي.. حيث بدا عبدالله الثاني ابن الحسين رغم الحادث الجلل صابرا متماسكا شامخا قويا ، الأمر الذي بدد هواجس المتشككين وأغاظ قلوب الحاسدين ، وأدخل الطمأنينة والسكينة في قلوب الاردنيين المخلصين المحبين.لقد تبوأ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين العرش الهاشمي وتسلم مقاليد القيادة وسدة الحكم في السابع من الشهر الثاني لعام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين ، ومنذ الايام الاولى أدرك جلالته حجم التحديات التي تواجه الاردن والاردنيين ، وأيقن حفظه الله بحكمته وبعد نظره ان التحدي الأكبر الذي يواجه الوطن هو التحدي الاقتصادي الذي يخيم بظلاله على شتى مناحي الحياة الاخرى ، لذلك كان لا بد من العمل على تنشيط الاقتصاد ، ومن هنا جاء تحديث الاجراءات وعصرنة القوانين المتعلقة بالاستثمار ، الأمر الذي من شأنه ان يجذب رؤوس اموال المستثمرين للاستثمار في الاردن ، ولما اكتملت حزمة الاجراءات الاقتصادية تم الاعلان عن منطقة العقبة الاقتصادية الحرة ، وها هي العقبة الان تشهد نهضة اقتصادية وحركة نشطة ، فقد تدفق المئات من المستثمرين العرب والاجانب للاستثمار في مختلف القطاعات الاقتصادية ، واصبحت العقبة بحق ثغر الاردن الباسم ، وشريان حياته الموصول.ولم يترك جلالة الملك الهاشمي ابن الحسين وابو الحسين فرصة سانحة الا وأمسك بها واستغلها في شرح الواقع الاقتصادي الذي تعيشه المملكة ، والفرص المواتية للاستثمار ، والتسهيلات التي تقدمها الحكومة للمستثمرين ، وكان ملتقى دافوس الاقتصادي فرصة لجلالته كي يخاطب قادة العالم ورجال السياسة والاقتصاد ، حيث دأب جلالته على حضور هذا الملتقى كل عام الى ان اصبح حفظه الله متحدثا رئيسيا وركنا هو الأهم من أركان هذا الملتقى. ويشهد الاردن تطورات متلاحقة في الاقتصاد ، وكذلك في الاصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي ينفذها بما يؤهله لأن يشكل نموذجا متقدما في منطقة حوض البحر الابيض المتوسط.وفي غمرة انهماكه بالهم الاقتصادي وتبعاته لم ينس جلالة الملك البعد السياسي فكان خير مدافع عن قضايا العرب والمسلمين ، وكم من مرة سمعناه حفظه الله عبر الفضائيات ومن خلال اللقاءات والمقابلات ، يجادل ويناقش ويحلل ويبين حقوق العرب في العيش الكريم ، وهو الذي ما فتىء يدعو العالم الى محاربة الارهاب من خلال تجفيف منابعه المتمثلة في الفقر والبطالة والقهر واحتلال اراضي الاخرين. وقد أصبحت علاقات الاردن مع مختلف دول العالم مثالا يحتذى. حيث عمل جلالته على ارساء مبدأ الحوار والبعد عن المهاترات ، فلم نشهد منذ تولى جلالته مقاليد الحكم - ولله الحمد - خلافا مع قريب او توترا مع صديق.ومن هنا حرص صاحب الجلالة الهاشمية ، سبط الرسول الاعظم ، صلى الله عليه وسلم ، على توضيح صورة الاسلام ، فبادر الى طرح ثلاثة اسئلة حاسمة على كبار علماء الامة الدينيين في انحاء العالم كافة: من هو المسلم؟ وهل يسمح بتكفير احد ما؟ ومن يملك الحق باصدار الفتاوى؟ وفي ضوء اجماع العلماء ، واصدارهم حكما دينيا حول هذه القضايا الاساسية الثلاث رعى جلالته ذلك المؤتمر المهيب لنحو مائتين من كبار علماء المسلمين الذين مثلوا خمسين دولة ، وقد تبنى المؤتمر تلك القضايا التي أصبحت تعرف بالنقاط الثلاث ، ومن ثم تبناها اكثر من خمسمائة من كبار علماء المسلمين في أرجاء العالم كافة ، وصدرت بعد ذلك على شكل رسالة ، هي رسالة عمان التي بلورت المبادىء المشتركة للاسلام بكل مدارسه الفكرية والقانونية ، وهذه الرسالة ، رسالة عمان التي كان صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين هو السباق الى بلورة فكرتها ، ومن ثم صياغتها وطرحها على العالم ، انما هي الرسالة الاسلامية المثلى التي ستحول دون تأثر الشباب المسلم بالفتاوى غير الشرعية ، والانحدار الى غياهب التكفير والارهاب ، ومن ثم سلوك الطرق الخاطئة للتعبير عن ردة الفعل تجاه الفقر والظلم والاخطاء السياسية.وكانت مواقف جلالته الحكيمة والمشرفة من قضية العرب الاولى وما تزال مثار اعجاب ، فهو لم يترك محفلا دوليا ، ولا زعيما مؤثرا على الساحة الدولية في انحاء هذا العالم الواسع ، الا وبادر الى طرح هذه القضية ، قضية فلسطين أمامه ، مبينا ما لحق بشعبها من ظلم ، وما يجب ان تعمله الهيئات الدولية والدول الكبرى من أجل حل هذه القضية حلا عادلا يقوم على أساس الدولتين ، ويعيد للشعب الفلسطيني حقوقه كاملة لكي يتمكن من العيش بكرامة على أرضه ، وهو الامر الذي سيؤدي في النهاية الى اقتلاع الارهاب والتطرف من جذورهما.لقد كانت قضية فلسطين وستبقي هي الهم الاكبر لجلالة ابي الحسين ، وكانت مواقفه القومية الرافضة بقوة ما قامت به اسرائيل مؤخرا من عدوان وحشي على أهلنا في غزة ، تعبيرا عن هذا الهم الذي شغل جلالته ، وهي مواقف يحول ضيق المقام عن عرض تفاصيلها ، وقد أدت الى وقف العدوان واندحار الاعداء.وكانت مبادرات جلالته لدعم الاشقاء في غزة ، واعانتهم على تجاوز محنتهم مبادرات كريمة قلما يفطن اليها الاخرون ، او يولونه الاهتمام والزخم الذي اولى ، فكم من قافلة خير سير ، وكم من جريح عالج ، وكم من بائس أعاد اليه الامل في استمرار الحياة على أرضه.. لقد حرك الى ارض العزة غزة قوافل الخير ، وحرك المستشفيات الميدانية والاطباء والممرضين ، وحرك مع كل ذلك المشاعر القومية الرافضة لكل عدوان.أما على الصعيد الداخلي فلم يأل جلالته جهدا في تحسين الوضع المعيشي والاقتصادي للمواطنين ، كما حرص على ان يلقى المواطن المعاملة الكريمة التي تليق به عند مراجعته للوزارات والدوائر والمؤسسات ، وما زياراته المفاجئة والسرية لكثير من المؤسسات التي تخدم المواطنين بشكل مباشر الا جزء من هذا التوجه.لقد آمن جلالته حفظه الله بالمزج بين الأصالة والمعاصرة ، ففي الوقت الذي نجده من أشد المدافعين عن سماحة هذا الدين بمبادئه وقيمه النبيلة ، نجده من اوائل الداعين الى استخدام التكنولوجيا الحديثة في مختلف الميادين. فجلالته بفكره الثاقب يدرك ان لا تعارض بين الماضي والحاضر ، فالعاقل من ارتكز على الماضي وبنى عليه ، وعلى جسور التواصل بين القديم والحديث.ان الرائد لا يكذب أهله ، وانك يا أبا الحسين الهادي والحادي والقائد والرائد ، وانك ما خذلتنا أبدا ، وما عرفناك الا صادقا صدوقا ، واننا نعاهدك يا صاحب الجلالة ان نبقى نحن الاردنيين الجند الأوفياء للتاج الهاشمي ، لا نكل ولا نمل ، نعمل بهدي من توجيهاتكم السامية للوصول باردننا الغالي وانسانه النبيل الى مدارج الرقي والازدهار. هؤلاء الاردنيون يعاهدون جلالتكم ويقدمون لكم عهد الرجال الرجال ان يبقوا اوفياء مخلصين خلف قيادتكم الحكيمة ، يقدمون خالص خبراتهم وتجاربهم في شتى الميادين في سبيل نهضة هذا الوطن الغالي وازدهاره. هذا غيض من فيض ، وهذه شذرات بل اضاءات لمن أراد ان يبحث في فكر أبي الحسين. وهؤلاء الاردنيون.. أبناؤك واخوانك ، وخاصة الذين يمثلون منهم القيادات التربوية والفكرية ، والاجتماعية والثقافية ، والوطنية والسياسية ، انما يمثلون الذاكرة الوطنية بما ساهم به كل منهم في عملية البناء والتطور.فالاردن والاردنيون صناع تاريخ وحضارة ، وهذه الكوكبة من المثقفين توضح للقاصي والداني ان الاردنيين كانوا منذ مئات السنين صناع حضارة ، لم ينسلخوا عن أصولهم العربية وعاطفتهم القومية ، بل بقيت عاطفة العروبة متأججة قوية عالية متجددة في فكرهم وتوجهاتهم عبر العصور ، فهذه الارض لم تكن ارضا من دون شعب ، بل هي ارض وشعب وحضارة ووطنية وبذل وانتماء صادق ، فالاردن عنوان كبير سيبقى خالدا ابد الدهر ، ضمن المنظومة العربية وتطلعاتها القومية في الحرية والوحدة والحياة الفضلى.حفظ الله الاردن حرا أبيا قويا ، وحفظ قائد الوطن جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى. |
![]() |
![]() |
#3 |
كبار الشخصيات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ينتمي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني إلى الجيل الثالث والأربعين من أحفاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقد تسلم جلالته سلطاته الدستورية ملكا للمملكة الأردنية الهاشمية في السابع من شهر شباط 1999م، يوم وفاة والده جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. ولد جلالة الملك عبدالله الثاني في عمان في الثلاثين من كانون الثاني 1962م، وهو الابن الأكبر لجلالة الملك الحسين طيب الله ثراه وصاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين. تلقى جلالته علومه الابتدائية في الكلية العلمية الإسلامية في عمان عام 1966م، بداية، لينتقل بعدها إلى مدرسة سانت إدموند في ساري بإنجلترا، ومن ثم بمدرسة إيجلبروك وأكاديمية ديرفيلد في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته الثانوية. في إطار تدريبه كضابط في القوات المسلحة الأردنية التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة عام 1980م، وبعد إنهاء علومه العسكرية فيها قلّد رتبة ملازم ثان عام 1981م، وعيّن من بعد قائد سرية استطلاع في الكتيبة 13/18 في قوات الهوسار (الخيالة) الملكية البريطانية، وخدم مع هذه القوات في ألمانيا الغربية وإنجلترا، وفي عام 1982م، التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بجامعة أوكسفورد لمدة عام، حيث أنهى مساقا للدراسات الخاصة في شؤون الشرق الأوسط. ولدى عودة جلالته إلى أرض الوطن، التحق بالقوات المسلحة الأردنية، برتبة ملازم أول، وخدم كقائد فصيل ومساعد قائد سرية في اللواء المدرّع الاربعين. وفي عام 1985م، التحق بدورة ضباط الدروع المتقدمة في فورت نوكس بولاية كنتاكي في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي عام 1986م، كان قائدا لسرية دبابات في اللواء المدرع 91 في القوات المسلحة الأردنية برتبة نقيب. كما خدم في جناح الطائرات العمودية المضادة للدبابات في سلاح الجو الملكي الأردني، وقد تأهل جلالته قبل ذلك كمظلي، وفي القفز الحر، وكطيار مقاتل على طائرات الكوبرا العمودية. وفي عام 1987م، التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بكلية الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة، ضمن برنامج الزمالة للقياديين في منتصف مرحلة الحياة المهنية، وقد أنهى برنامج بحث ودراسة متقدمة في الشؤون الدولية، في إطار برنامج "الماجستير في شؤون الخدمة الخارجية". واستأنف جلالته مسيرته العسكرية في وطنه الاردن بعد انهاء دراسته، حيث تدرج في الخدمة في القوات المسلحة، وشغل مناصب عديدة منها قائد القوات الخاصة الملكية الاردنية وقائد العمليات الخاصة. خدم جلالته كمساعد قائد سرية في كتيبة الدبابات الملكية/17 في الفترة من كانون الثاني 1989م وحتى تشرين الاول 1989م، وخدم كمساعد قائد كتيبة في نفس الكتيبة من تشرين الاول 1989م وحتى كانون الثاني 1991م، وبعدها تم ترفيع جلالته الى رتبة رائد. حضر جلالة الملك عبدالله الثاني دورة الاركان عام 1990م، في كلية الاركان الملكية البريطانية في كمبربي في المملكة المتحدة. وفي الفترة من كانون الاول عام 1990م وحتى عام 1991م، خدم جلالته كممثل لسلاح الدروع في مكتب المفتش العام في القوات المسلحة الاردنية. قاد جلالة الملك عبدالله الثاني كتيبة المشاة الآلية الملكية الثانية في عام 1992م، وفي عام 1993م اصبح برتبة عقيد في قيادة اللواء المدرع الاربعين، ومن ثم اصبح مساعداً لقائد القوات الخاصة الملكية الاردنية، ومن ثم قائداً لها عام 1994م برتبة عميد، وفي عام 1996م اعاد تنظيم القوات الخاصة لتتشكل من وحدات مختارة لتكون قيادة العمليات الخاصة. ورُقِّى جلالته الى رتبة لواء عام 1998م، وفي ذات العام خلال شهري حزيران وتموز حضر جلالته دورة ادارة المصادر الدفاعية في مدرسة مونتيري البحرية. بالاضافة لخدمة جلالته العسكرية كضابط، فانه قد تولى مهام نائب الملك عدة مرات أثناء غياب جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه عن البلاد. وقد صدرت الارادة الملكية السامية في 24 كانون الثاني 1999م، بتعيين جلالته ولياً للعهد، علما بأنه تولى ولاية العهد بموجب إرادة ملكية سامية صدرت وفقاً للمادة 28 من الدستور يوم ولادة جلالته في 30 كانون الثاني 1962م ولغاية الأول من نيسان 1965م. ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين العرش، وهو يسير ملتزما بنهج والده الملك الحسين طيب الله ثراه، في تعزيز دور الأردن الإيجابي والمعتدل في العالم العربي، ويعمل جاهدا لإيجاد الحل العادل والدائم والشامل للصراع العربي الإسرائيلي. ويسعى جلالته نحو مزيد من مأسسة الديمقراطية والتعددية السياسية التي أرساها جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه، والتوجه نحو تحقيق الاستدامة في النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية بهدف الوصول إلى نوعية حياة أفضل لجميع الأردنيين. وقد عمل جلالة الملك منذ توليه مقاليد الحكم على تعزيز علاقات الأردن الخارجية، وتقوية دور المملكة المحوري في العمل من أجل السلام والاستقرار الإقليمي. وقد انضم الأردن في عهد جلالته، إلى منظمة التجارة العالمية، وتم توقيع اتفاقيات تجارة حرة مع ست عشرة دولة عربية، وتوقيع اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، واتفاقية الشراكة بين الأردن والاتحاد الأوروبي، مما أرسى أساسا صلبا لإدماج الأردن في الاقتصاد العالمي. وشارك جلالة الملك عبد الله الثاني بصورة شخصية ناشطة في إرساء قواعد الإصلاح الإداري الوطني، وترسيخ الشفافية والمساءلة في العمل العام. وقد عمل دون كلل على تقدم الحريات المدنية، جاعلاً الأردن واحدا من أكثر البلدان تقدمية في الشرق الأوسط. كما عمل باهتمام على سن التشريعات الضرورية التي تؤمن للمرأة دورا كاملا غير منقوص في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المملكة. وقد اقترن جلالة الملك عبدالله الثاني بجلالة الملكة رانيا في العاشر من حزيران 1993م، ورزق جلالتاهما بنجلين هما سمو الأمير حسين الذي ولد في 28 حزيران 1994م، وسمو الأمير هاشم الذي ولد في 30 كانون الثاني 2005م، وبابنتين هما سمو الأميرة إيمان التي ولدت في 27 أيلول 1996م، وسمو الأميرة سلمى التي ولدت في 26 أيلول 2000م. ولجلالته أربعة أخوة وست أخوات. ويحمل جلالة الملك عبدالله الثاني العديد من الأوسمة من الدول العربية والأجنبية. وهو مؤهل كطيار، وكمظلي في مجال الهبوط الحر بالمظلة. ومن هواياته سباق السيارات (وقد فاز ببطولة سباق الرالي الوطني الأردني)، وممارسة الرياضات المائية والغطس خاصة أنه قد تدرب على أعمال الضفادع البشرية، ومن هواياته الأخرى اقتناء الأسلحة القديمة. منقول |
![]() |
![]() |
#4 | |
كبار الشخصيات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رائع اخى الفاضل احمد الهاشمى
معلوماتك القيمه الجميله عن الملك عبد الله ادام الله عمره وحفظه انه خير حكام العرب سلالة النبى صلى الله عليه وسلم نتمنى المزيك استاذى من روائعك القيمه شكرا لمجهوداتك جزاك الله خيرا |
|
![]() |
![]() |
#5 |
كبار الشخصيات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قمرالزمان
الفاضله اشكرك علي حسن التواصل والمرورالطيب احترامي تقديري مودتي وتحياتي |
![]() |
![]() |
#8 | |
كبار الشخصيات
مؤسسة جريدة همس ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
رائع استاذ احمد
موضوع رائع، والاروع الصور جميلة ،جميلة سلمت يداك دمت بحفظ الرحمن غادة رشيد |
|
![]() |
![]() |
#9 | |
عضو لامع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
حفظ الله وطننا العربى وقاداته الاوفياء
كل الشكر لك سيدى /أحمد الهاشمى على موضوعاتك القيمه وما أثريت به عقولنا من معلومات جزاك الله خيرا وحفظك الله لنا بكل خير |
|
![]() |
![]() |
#10 |
ضمير
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بوركت وبورك عملك ومجهودك اخى الحبيب
احمد الهاشمى معلومات رااااائعة عن ولاة امورنا حفظهم الله دمت بخير لنا |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هذه عقيدتنا | محرز | نور الاسلام | 4 | 09-02-2009 12:51 PM |
المعلم الأول (صلى الله عيه وسلّم) انتهى | محرز | نور الاسلام | 4 | 09-10-2008 02:48 AM |
هذه عقيدتنا | محرز | نور الاسلام | 0 | 12-06-2008 01:27 AM |
الموسوعة الاسلامية | الباسل | نور الاسلام | 1 | 15-02-2008 07:36 PM |